ضع في اعتبارك أن تسأل نفسك هذه الأسئلة الثلاثة لتحضير إجابتك:
كما هو الحال مع إجابات العديد من الأسئلة، فهذه هي فرصتك لإظهار أنك أجريت بحثك ، وأنك تفهم الدور، وأنك تتماشى مع أهداف الشركة وقيمها.
مثال للإجابة: “أعرّف النجاح على أنه تحقيق أهداف دوري بالإضافة إلى مساعدة زملائي في تحقيق معاييرهم الخاصة حتى تكون الشركة ناجحة.
لا تقل عشقك للمسلسلات. هذا ليس الغرض من السؤال. ستجد الكثير من النصائح على شبكة الإنترنت تنتهي بأنه يجب عليك التركيز على أحد نقاط قوتك بصفتها نقطة ضعف. لا تفعل ذلك!
قد تشعر بالحرج عند يتم سؤالك عن نقاط ضعفك في اسئلة المقابلة الشخصية في بيئة يُتوقع فيها التركيز على إنجازاتك. ومع ذلك، عند الإجابة بشكل صحيح، فإن مشاركة نقاط ضعفك تظهر أنك مدرك لذاتك ولديك اهتمام بمواصلة النمو والتعلم وهي سمات جذابة للعديد من أصحاب العمل. ضع في اعتبارك استخدام هذه الصيغة لردك:
يطرح أرباب العمل هذا السؤال ضمن اسئلة المقابلة الشخصية لقياس مستوى وعيك الذاتي وللتأكد من أن دوافعك تتوافق مع الدور والشركة بشكل عام.
“بصفتي مستشارًا ماليًا أول، أهدف إلى دمج انقر على الرابط أسلوبي الفردي لمساعدة العملاء على بناء صندوق التقاعد الذي سيعتمدون عليه.”
فهي طبيعية وغامضة، وقد يكون من الصعب تحديد ما يريد مسؤول التوظيف معرفته حقاً. لكن هناك فرصة لك في هذا الغموض وذلك لأنك أنت الذي تختار كيفية الرد.
لا يرغب أصحاب العمل في تعيين مرشح يتقدم لكل وظيفة يمكنه العثور عليها عبر الإنترنت.
الفكرة هنا هي إظهار تواضعك وقدرتك على التعلم المستمر. وهما من المميزات المهمة التي تستطيع إظهارها في جملة واحدة.
إن كان لديك معلم تعتز به أمراَ يجعلك قادر على الإستفادة ممن حولك بصورة إيجابية.
هل هي مهارات تقنية فقط أم ينبغي أن تتضمنها الأمانة والثقة؟ حاول أن تذكر موقف أثبت فيه التفويض فاعليته وقدرتك على تمرير المهام لأفراد ثقة.
في حين أن هذا السؤال قد يبدو مخيفًا، فإن المحاورين عمومًا يمنحونك فقط فرصة لتقديم أفضل مؤهلاتك للوظيفة. استخدم هذا الوقت لتعزيز أفضل صفاتك ومهاراتك واذكر أي شيء آخر لم يطرأ خلال المقابلة.
” إستخدم المعلومات التي حصلت عليها من صفحة الشركة على جوبزيلا على سبيل المثال. ركز على ما يمكن لك تقديمه للشركة لتكون الشركة المثالية من وجهة نظر الكافة وليس من وجهة نظرك أنت فقط.